الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن الضحاك رضي الله عنه في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن السدي رضي الله عنه قال: ثم استثنى فنسخ منها فقال
وأخرج أبو الشيخ عن سعيد بن أبي عروبة رضي الله عنه قال: كان الرجل يجيء إذا سمع كلام الله وأقر به وأسلم. فذاك الذي دعي إليه، وإن أنكر ولم يقر به فرد إلى مأمنه، ثم نسخ ذلك فقال
وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن زيد رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مقاتل رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم قد عاهده الناس من المشركين وعاهد أيضا أناسا من بني ضمرة بن بكر وكنانة خاصة، عاهدهم عند المسجد الحرام وجعل مدتهم أربعة أشهر، وهم الذين ذكر الله
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه قال {الأل} الله عز وجل.
وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ عن عكرمة قال: الأل: الله.
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله عز وجل
جزى الله إلا كان بيني وبينهم * جزاء ظلوم لا يؤخر عاجلا
وأخرج ابن الأنباري في كتاب الوقف والابتداء عن ميمون بن مهران رضي الله عنه. أن نافع بن الأزرق قال لابن عباس رضي الله عنهما: أخبرني عن قول الله تعالى
لعمرك إن غلك من قريش * كال السقب من رال النعام
وأخرج الن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه {فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين} يقول: إن تركوا اللات والعزى، وشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فإخوانكم في الدين.
|